رغمَ أن الدولَ العربيةَ لا تُشتهَرُ بمجالِ صناعةِ السياراتِ، فإنَّ بعضَ السياراتِ المُصنَّعةِ عربيًّا حازَت ثقةً كبيرةً، تعرف على أهمِّ عشرِ سياراتٍ في تاريخ السيارات العربية. سيارات دبليو موتورز: شركةٌ عربيةٌ تُقدِّمُ سياراتٍ فخمةً تُركِّزُ في المقامِ الأوَّلِ على الرفاهيةِ والسرعةِ والقُوَّةِ وجمالِ التصميمِ الخارجيِّ، واستطاعَت هذه الشركةُ أن تُطلِقَ سيارتَها الأولى بنظامِ التصنيعِ حسَبَ الطلبِ. وتُطعَّمُ سياراتُ هذه الشركةِ بالماسِ وغيرِه من الأحجارِ الكريمةِ، وتعتَبرُ من أغلى السيَّاراتِ في العالمِ بسعرِ ثلاثةِ ملايينَ وأربعِمئةِ ألفِ دولارٍ. سيارات لاراكي أوتومبيلز: نشأت في المغربِ عامَ ألفٍ وتسعِمئةٍ وتسعةٍ وتسعين، أسَّسَها عبد السلام لاركي، وهي مُهتمَّةٌ بشكلٍ أساسيٍّ بتصنيعِ السيَّاراتِ الفخمةِ والفارهةِ. وقامَتِ الشركةُ خِلالَ فترةِ عملِها بتصنيعِ ثلاثِ سياراتٍ فاخرةٍ، ولكنَّها لم تستَطِعْ استكمالَ المشوارِ بسببِ عدمِ تحقيقِها أرباحًا كافيةً، وتمَّ إغلاقُها في عامِ ألفين وثمانيةٍ. سيارات شام: انطَلَقَت سيارةٌ في عامِ ألفَيْن وعشرةٍ، تحمِلُ اسمَ "شام" بعدَ تعاوُنٍ بين شركةِ سياراتٍ إيرانيةٍ وشركةِ سياراتٍ سوريةٍ، وتمَّ الاتفاقُ على إنتاجِ سيارةٍ بتعاونٍ مُشترَكٍ بين هاتَيْن الشركتَيْن بالاتفاقِ مع السلطاتِ السورية، وتنتَمِي سيارةُ "شام" إلى فئةِ السيَّاراتِ العائليَّةِ، وتُصنَعُ أجزاؤُها في إيران قبلَ أن يتمَّ التجميعُ والطلاءُ في سوريا.
نموذج طلب صيانة سيارة
مستوى تعليمي أفضل يرى عمران أنّ أيادي « حياة كريمة » التي امتدت للمدرسة، لن تغيّر شكلها فقط، بل تسهم أيضا في تقديم مستوى تعليمي أفضل للطلاب: «لما الطالب يلاقي التطوير في المدرسة هيرتاح للمنظر الجميل، وروحه المعنوية هترتفع، وهيقدر يستوعب بشكل أفضل». «صرف متهالك، وخطوط مياه غلّفها الصدأ حتى تآكلت واختفت داخل المبنى المتهالك، وشروخ واضحة في المباني».. مشكلات عميقة عدّدها عادل حسين، مدير مدرسة الأمان للتعليم الأساسي لـ«الوطن»: «لما جيت المدرسة لقيت مشاكل كتير جدا في المباني، وقتها تواصلت مع الإدارة وهيئة الأبنية التعليمية وبلغتهم بالسلبيات الموجودة». مدير المدرسة: التطوير طال دورات المياه والأبواب والشبابيك والأرضيات والحوائط لم يغفل التطوير مشكلة إلا وعالجها بأفضل صورة، حيث طال بحسب مدير المدرسة، صيانة شاملة لدورات المياه، سواء خطوط صرف المياه والشرب، والأحواض، وطلاء الحوائط وترميمها، وتغيير وتجديد الأبواب والنوافذ والأرضيات، فضلا عن تطوير المعمل لطلاب المرحلتين الابتدائية والإعدادية.